الملف للتحميل على صيغة بدف اسفل المقال يحتوي على كل قواعد اللغة الفرنسية مشروحة ياللغة العربية و الفرنسية لتبسيطها 

مناهج تدريس اللغة الفرنسية كلغة اساسية و ثانوية طبقا لاخر مستجدات الصادرة عن الاتحاد الاوروبي

هناك عدة طرق تعليمية لتعلم اللغة الفرنسية سواء كلغة أم أو كلغة أجنبية.  فيما يلي نظرة عامة على الطرق الأكثر استخدامًا:

الطريقة التقليدية (أو الترجمة النحوية)
 

تعتمد هذه الطريقة على التعلم الدقيق للقواعد والمفردات من خلال تمارين الترجمة والتكرار.  يتعلم الطلاب القواعد النحوية، ويحفظون المفردات، ويترجمون الجمل من الفرنسية إلى لغتهم الأم والعكس.  تركز هذه الطريقة على القراءة والكتابة أكثر من التحدث.

الطريقة المباشرة (أو الطريقة الطبيعية)
 

تهدف الطريقة المباشرة إلى تعليم اللغة الفرنسية بطريقة مشابهة لطريقة تعلمك لغتك الأم.  ويركز على الانغماس اللغوي والاستماع والتحدث دون اللجوء إلى اللغة الأم للمتعلم.  تستخدم هذه الطريقة الحوارات ولعب الأدوار والمحادثات العملية لتعزيز الفهم الشفهي والتعبير.

الطريقة الصوتية الشفهية
 

تم تطوير هذه الطريقة خلال الأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، وهي تعتمد على الاستماع والتكرار.  ويستخدم التسجيلات الصوتية لمساعدة المتعلمين على سماع وتكرار الجمل النموذجية.  وتركز الطريقة بشكل خاص على النطق والحفظ من خلال التكرار، وغالبًا ما يكون ذلك بدون تفسير نحوي واضح.

طريقة التواصل
 

تعد طريقة التواصل واحدة من أكثر الطرق شيوعًا لتعلم اللغة اليوم.  ويؤكد التواصل الحقيقي والتفاعل في سياقات الحياة الحقيقية.  وتشمل الأنشطة الصفية المناقشات، ولعب الأدوار، ومحاكاة المواقف اليومية، وبالتالي تعزيز الاستخدام العملي للغة.

منهج قائم على العمل (أو نهج قائم على المهام)
 

مستوحى من الإطار الأوروبي المرجعي المشترك للغات (CEFR)، يعتبر النهج القائم على العمل المتعلم بمثابة "فاعل اجتماعي" يستخدم اللغة لإنجاز مهام ملموسة (مثل الطلب في مطعم، وكتابة بريد إلكتروني احترافي ، إلخ.).  وتتوجه الأنشطة نحو تحقيق هذه المهام، وبالتالي تعزيز الممارسة السياقية والوظيفية للغة.

طريقة غامرة
 

هذه الطريقة تغمر المتعلم في بيئة ناطقة بالفرنسية بالكامل.  تُجرى الدروس باللغة الفرنسية، دون اللجوء إلى اللغة الأم للطلاب.  يتم تشجيع المتعلمين على التفاعل باللغة الفرنسية في جميع الأوقات، مما يسهل التعلم الطبيعي والعفوي.  تُستخدم هذه الطريقة غالبًا في برامج الانغماس في اللغة أو الإقامة في الخارج.

طريقة مونتيسوري
 

في سياق تعلم اللغة، تستخدم طريقة مونتيسوري الأساليب القائمة على الخبرة واللعب لتدريس اللغة الفرنسية.  وينصب التركيز على التعلم المستقل والتصحيح الذاتي واستخدام المواد الحسية لمساعدة المتعلمين على تطوير مهاراتهم اللغوية.

طريقة ممتعة
 

تستخدم هذه الطريقة الألعاب والأغاني والقصص وغيرها من الأنشطة الممتعة لتعليم اللغة الفرنسية.  وهي فعالة بشكل خاص مع الأطفال الصغار، لأنها تجعل تعلم اللغة أكثر جاذبية وأقل ترويعًا.

التعلم عبر الإنترنت والأدوات الرقمية
 

مع تطور التكنولوجيا، يستخدم العديد من المتعلمين التطبيقات والمنصات عبر الإنترنت والأدوات الرقمية لتعلم اللغة الفرنسية.  تقدم أدوات مثل Duolingo وBabbel وRosetta Stone وغيرها مجموعة من التمارين التفاعلية ودروس القواعد والمفردات والنطق، وغالبًا ما تكون مصحوبة بألعاب واختبارات لتعزيز التعلم.

 النهج المختلط
 

يجمع هذا النهج بين عدة طرق تدريس لتلبية الاحتياجات الفردية للمتعلمين.  على سبيل المثال، يمكن للمدرس استخدام عناصر طريقة التواصل للممارسة الشفهية، مع دمج تمارين القواعد من الطريقة التقليدية.  الهدف هو خلق بيئة تعليمية متوازنة تغطي جميع جوانب اللغة.

ملف بدف مبسط لشرح قواعد اللغة الفرنسية للتحضير لمبارات التعليم الابتدائي و التعليم الثانوي و الاعدادي في الرابط :

https://drive.google.com/file/d/11xvLdkDfEfsbOpIvzgzko7vRs9F_rEHz/view?usp=drivesdk