ترجع أهمية الضرر باعتباره أحد أركان الفعل الضار المنشىً للالتزام إلى أنه المتطلب الأول الذي لابد من توافره لكي يصار إلى البحث عن الأركان الأخرى، فعلى سبيل المثال لا يكفي أن يقع من الفاعل فعل يشكل انحرافاً في السلوك لكي تنهض في مواجهته المسؤولية عن هذا الفعل طالما لم يترتب على ذلك الانحراف ضرر.
وتختلف أنواع الضرر بحسب المحل الذي يقع عليه فيكون إما ضررا ماديا أو معنويا، غير أن تحققه يكون رهينا باستجماعه مجموعة من الشروط.
أنظر جميع مقالات هذا الموضوع :
- النظام القانوني لقواعد البيانات في التشريع المغربي
- رسالة ماستر بعنوان الإدارة الإلكترونية في ظل الأزمات أزمة كورونا كنموذج
- الإفراغ على ضوء قانون الكراء التجاري
- رسالة أزمة القواعد العامة للتعاقد في ظل إجراءات الوقاية والمعالجة من صعوبات المقاولة
- رسالة ماستر بعنوان نظام الإكراه البدني بميدان تحصيل الديون العامة
- رسالة لنيل دبلوم الماستر حول موضوع خصوصيات نظام المقاول الذاتي بالمغرب
أنظر جميع مقالات هذا الموضوع :
- أطروحة التعرض في التحفيظ والمساطر الخاصة
- أطروحة التدبير التعاقدي بين الإدارات المركزية و المديريات اللاممركزة بالمغرب
- أطروحة دكتوراه بعنوان مشاركة المرأة في الحياة السياسية المغربية
- دكتوراه القرار التنظيمي في القانون العام المغربي
- أطروحة أحكام اجتهاد القضاء الاداري في المنازعات الضريبية
- أطروحة دكتوراه بعنوان علاقة السياسة بالإعلام السمعي البصري بالمغرب
أنظر جميع مقالات هذا الموضوع :
- بحث تخرج الملحقين القضائيين بعنوان القضاء والعدالة التعاقدية
- بحث تخرج الملحقين القضائيين بعنوان الإنذار العقاري على ضوء العمل القضائي
- بحث تخرج الملحقين القضائيين بعنوان زواج المغاربة المقيمين بالخارج بين مدونة الأسرة والعمل القضائي
- بحث تخرج الملحقين القضائيين بعنوان أحكام التعدد بين مدونة الأسرة و العمل القضائي
- بحث تخرج الملحقين القضائيين بعنوان القضاء الإستعجالي في المادة الإدارية
- بحث تخرج الملحقين القضائيين بعنوان الدليل العملي و دوره في اقناع القاضي الجنائي